الاثنين، 28 أكتوبر 2013

نصائح للفتيات ||


  • زيرو: لا تسمحي لأمك أن تقدم لكِ كوب حليب وقد قامت بتحريكه، من المؤكد أنها فعلت ذلك لتخفي الطبقة الرفيعة بدلا من نزعها. 
  • واحد: ضغوطات الحياة، وحالات الإكتئاب، وصواعق الغضب .. سواء من أهلكِ أو من صديقاتكِ، ليست مبررا لتقومي بقص شعرك. 
  • إثنان: العبقري الذي علمك أن إهراق القهوة خير.. خاصة على ملابسك وفى مكان عام ، لا تصدقيه ثانية !! 
  • ثلاثة: لاتلومي أحدا أهداكِ صنم آلهة الإكتئاب عند الهنود ،، أنتِ من كنتِ تشعين إكتئابا طوال الفترة الماضية. 
  • أربعة: راقبي أمكِ وهي في المطبخ ستلاحظين أنها لا تتبع المقادير بالغرام وأكلها ألذ مما تصنعين أنتِ، هي تطعمكم محبّة 
  • خمسة: لا تسمحي لأحد أن يستغلكِ بإسم الدّين ويبيعكِ رزنامة النهضة بأضعاف ثمنها على أساس رزنامة إسلامية.
  • ستة : لا أعلم أن كان هذا الموضوع يعنيكِ ولكن، أنا خُدش حيائي منذ قليل.
  • سبعة : إذا نسيتِ ربط خيط حذائك فلا تلومي إلا نفسك إن سقطتِ. أنا لا ألبس إلا mocassin .
  • ثمانية : الحياة أقصر بكثير من أن تنتظري من يفتح لك الباب عند العودة للبيت. النسخة من المفتاح تتكلف 1د . ولكن إن أخذتِ المفتاح الأصلي، وتركتيهم ينتظرون عودتك.. تكونين أذكى كائن سيتعرض للضرب بعد هذه النصيحة .
  • تسعة : ألذ من الخبز الساخن الفُتات الذي يقع منه وتجمعينه عند الانتهاء من الأكل =D
  • عشرة : من يقدمون لك نصائح مجانية مثلما أفعل الآن هم في الأصل قليلوا تجربة لكنهم يلاحظون كثيرا.
  • إحدى عشرة: أن تحضري كوب أي شيء ساخن  وتشربيه قبل النوم  هو دليل صفاء الذهن.
  • إثنتا عشرة: أن تكون الموضة في اللباس مستوحاة من وسيلة نقل عامة. يعني أن تلبسي حجابا أصفر فوسفوري  ثم تنزلين من الحافلة الصفراء. أو برتقالي فاقع وتصعدين الحافلة البرتقالية (نابل)
  • ثلاثة عشرة : أن يكون لكِ طفل رضيع، كل وظيفتك في الحياة أن تلعبي بخدّيه، بشرط أن لا يكون إبنكِ كي تتخلصي منه إذا أردت ذلك بسهولة وقت النوم!
  • أربعة عشرة : إذا إكتشفتِ يوما أن لكِ صديقة لا تستطيع التفريق بين الجورب الأيمن والجورب الأيسر فهي تعاني طفولة متأخرة لا تستهزئي بها ! 


*ملحوظة: الترتيب غير مهم.


بى.إس: النصائح المجانية أغلبها ثرثرة !

هناك 3 تعليقات:

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. أنا أيضا أحبذ الموكاسانات : ) و إن صادف أن لبست حذاء بخيوط فهي قلما تبقى مربوطة . و كثيرا ما أتركها مفكوكة و أواصل السير بلا مبالات، فقط لأني مللت تكرار ربطها .. من باب تحدّي الروتين اتركني امشي بخيوط تتراقص يمنة و يسرة كالبلهاء، أتحدّى الروتين في هذه فقط : ) المهم في النهاية ، اتخذُ ركنا في الطريق و انحني لأربط الخيوط البليدة .. يكسب الروتين المباراة ككلّ مرة ..

    ردحذف