مَتَى دَنَتْ رُوحُكَ بشَفَاعَة الحُبِّ فَإعْلَمْ بِأَنَّ مَنْ أفْتَاكَ مِنْ شُيُوخِ {السَّلَاطِينْ والْأمَرَاء }.
وَأعْلَم،،بأنَّ فَتوَاه قَدْ تَبَينَها الهَوَى ، وأجْمَعَ عَلَيهَا شِيعِيٌّ وَفَتَى.
وَأخرَجَهَا دُرْزِيٌّ فِي كِتَابِهِ مَجْمَعُ السُّفَهَاء، وَ دَوَاوِينِ الشِّعْرِ عَلَى حَدِّ السَّوَاء.
وَأصْل الفَتْوى عِنْدَ جمْهورِ العلَمَاء: أنَّ لِلْحبِّ جَبَرُوتَ التُّقَى ،،
وَفِي مَا تَلَاهُ الْمصْطَفَى، كَانَ البَيَان لِمَنْ طَلَبَ حُجَّةً مِنَ السَّمَاء
فَاتَّبِعُوا الهُدَى فَمَنْ إتَّبَعَ الهَوَى كَانَ أمْرُهُ فُرُطا/ .
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق