أن أجمع بين رشفة رضا ورغيف شكوى
يعني أنّي بشر لَاملاك
،،
أن أرتّب دفاتر الْإستغفار إلى جانب محبرة الذّنوب
يعني أنّي بشر لَاملاك
،،
أن أتسوّل لحظة صدق مع نفسي وأتصدّق بها لغيري
يعني أنّي ملَاك لَابشر
،،
أن أغفو بعيدًا عن بساط الْأذيـّة وأفيق على آيات الْإحسان
يعني أنّي ملَاك لَابشر
،،
[فقط، حين السّجود ولسَاني يردّد [سبّوح قدّوس رب الملَائكة والرّوح
أحسّني ملَاكًا على هيئة بشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق