لكلً منًا في ثنايا روحه روح أخرى قد لَا يعْلم حتًى اللًحظة من هي ،،
تأخذ من الوجْدان ،، والفكر حيًزا لَا بأسَ به .
فعلًموا أرْواحكمْ خاصًتكمْ أنْ ترْحمَ تلْك الرًوح التًي طرقتْ بَابكمْ مرًه ، : هي جالسَة على الْأعتاب إن
سمحْتم لها دخلت .. وإنْ لمْ تسْمحوا ما ملًت هُدُوءها / ~
ماذا وإنْ ،، تركْتموها لوقت طويييـ .. ـل تجالس أرْصفة الْإنتظار؟ !!
أبدا لنْ تملً ،، ثم إنًها لنْ تطْرق أبْوابكم . ~ هي أرواح تكره الضًجيج : هدُوؤها سرْمديً..*/
هي لَا تطلب رغيف شفقة ولَا تبتغي منكم نظْرة عطْف !
هي تعْلم أن منْ خلقها جعل لها فيكمْ السًكن . لكنً نقاء سَماويًا وبياضَا ملَا ئكيًا يأبَى لها أن تقْتحٍم
عليكمْ واقعكمْ .. /
نحن نكتفي بالنًظر عنْ بعْد وهيَ لَا تملً الْإبتسَام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق