...ماذا بربك تنتظر !
أَ لأن صباحات الشتاء قد أنستك أن هناك من بذات الصبر قد إعتصم ؟
أم أن هناك من أفتاك، بجنة بعد سوء الفعل ذاك ؟
أي شرع ! وأي مجمع فتوى ! يزكي خبث العابثين.
،،
ماذا ستفعل؟!
ورسائلك لم تبلغنا إلّا حلما بائسا
قرأنا منها أسطرا: لا صدق فيها ولا ما يُكتتب .
قد نحتاج معجزة لنعلم حق الفصل ، وأنت قد تحتاج فصل الحق إعجازا.
أغرقنا حسن الظن، حتى صرخ فينا سوء الظن :هلكتم !
،،
من نتبع ؟
ونحن الناقصون السذج .
جنودكم خابت وخاب مسعاها ،
وجنودنا حملت لكم غنائمها ،،
وإنقلبت آية النصر فيكم وفينا !
،،
الزهہآيمريہ /*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق